الثانوي الاعدادي

النص القرائي حوار عجيب الثالثة إعدادي

الثالثة إعدادياللغة العربيةالنص القرائي حوار عجيب

النص القرائي حوار عجيب

  • زينب عبد السلام عبد الهادي حبش، وُلدت عام 1943م في قرية بيت دجن قرب يافا، فلسطين.
  • أتمّت التعليم الابتدائي وانتقلت للدراسة في المدرسة العائشية، وأنهت المرحلة الثانوية في نابلس.
  • التحقت بجامعة دمشق عام 1961م لدراسة اللغة الإنجليزية، وتخرجت عام 1965م بحصولها على ليسانس في اللغة الإنجليزية وآدابها.
  • عادت إلى فلسطين لتعمل معلمة للغة الإنجليزية في الفارعة.
  • كانت من أوائل النساء الفلسطينيات اللواتي تم اعتقالهن بعد بداية الاحتلال في أواخر 1967 وبداية 1968.
  • حصلت على ماجستير في الإدارة والإشراف التربوي من جامعة بيرزيت عام 1982م.
  • عضو في اتحاد الكتّاب والأدباء الفلسطينيين، وجمعية أصدقاء المريض في رام الله، والهيئة الإدارية لمؤسسة شمل، وجمعية إنعاش الأسرة في البيرة.
  • قولي للرمل
  • الجرح الفلسطيني وبراعم الدم
  • لا تقولي مات يا أمي
  • حفروا مذكراتي على جسدي
  • لأنه وطني
  • أشعار متنوعة مثل “على جدران زنزانة”، “قالت لي الزنبقة”، و”لماذا يعشق الأولاد البرقوق”.

تعكس الصورة مظهراً من مظاهر المعاناة والتعذيب الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني الأعزل.

  • تركيبياً: “حوار عجيب” هو مركب وصفي يضم موصوفاً (حوار) وصفة (عجيب).
  • دلالياً: “حوار” يشير إلى نوع النص، و”عجيب” يبرز طبيعته الغرائبية التي تشوّق القارئ لاستكشاف أحداثه.
  • بداية النص: تتضمّن مؤشرات على أن النص مسرحي مثل ذكر المكان، الزمان، الشخصيات، الحوار، مما يؤكد طبيعة النص.
  • نهاية النص: تتناغم مع العنوان عبر إثارة التعجب، حيث يظهر الأب حاييم يفكر في قتل ابنه، مما يعكس تناقضاً أخلاقياً مثيراً.

النص (حوار عجيب) ذو طبيعة حوارية ويعبّر عن قضية وطنية.

      بناءً على العنوان وبداية ونهاية النص، يمكن افتراض أن النص يتناول موضوع وحشية الصهاينة تجاه الأطفال الفلسطينيين، وموقف الضمير الإنساني المتمثل في شخصية موشي.

  • فرح غامر: سعادة كبيرة
  • مذعوراً: خائفاً، مبهوراً
  • امتقع: أصبح وجهه شاحباً
  • ممتعضاً: مستاء، منزعج

يصف النص (حوار عجيب) قسوة الصهيوني “حاييم” تجاه الأطفال الفلسطينيين، واستنكار ابنه موشي لتصرفاته وتضامنه مع ضحاياهم.

  • “أطلقت النار على المتظاهرين.”
  • “أصبت طفلاً في مثل عمر موشي.”
  • “أعرف أن الطفل قد مات.”
  • “رأيت الجنود يطاردونهم ليقذفوهم بالقنابل.”
  • “تقتل الأطفال الصغار.”
  • “إذا كان يكرههم فهو إذاً يكرهني.”
  • “أنا طفل مثلهم.”
  • “هل تخاف من الأطفال يا أبي؟”
  • “لماذا لا تتركهم يلعبون ويضحكون؟”

يتناول معجم النص (حوار عجيب) بين حقول الوحشية والقسوة التي تخص حاييم وأسرته، في مقابل الاستنكار والتعاطف الذي يعبّر عنه موشي.

  • وضعية البداية: سعادة الأسرة بعودة حاييم من رام الله بعد أسبوع من مواجهاته مع الفلسطينيين.
  • الحدث الرئيسي: افتخار حاييم بقتل طفل فلسطيني.
  • العقدة: إصرار موشي على معرفة أسباب تصرفات والده تجاه الأطفال.
  • الحل: محاولة الأسرة إقناع موشي بقتل الأطفال دون جدوى.
  • وضعية النهاية: تفكير حاييم بقتل ابنه موشي بعد فشله في إقناعه.
  • حاييم وأسرته: يمثلون الجانب الصهيوني المعتدي، الذي يظهر عاجزاً عن تبرير أفعاله.
  • موشي: يمثل الضمير الإنساني المستنكر لقتل الأطفال.
  • علي: يجسد القضية الفلسطينية والكفاح ضد الاحتلال.
  • الخاص: إجازة أسبوعية
  • العام: فترة الاحتلال
  • الخاص: رام الله وتل أبيب
  • العام: فلسطين المحتلة وإسرائيل
  • الاستفهام: يعبر عن أسئلة تدور حول الاحتلال (مثل: “هل الطفل شر يا أبي؟”).
  • الوصف: يقرب انفعالات الشخصيات للقارئ.
  • الحوار: يعكس تنوع الآراء بين الشخصيات.

تهدف الكاتبة إلى تسليط الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني، خاصة الأطفال، وإبراز التعاطف الإنساني معهم.

يتضمن النص (حوار عجيب) قيمة إنسانية تظهر في تعاطف موشي مع الطفل الفلسطيني.

      تقدم الكاتبة مشهداً من معاناة الشعب الفلسطيني تحت وطأة الاحتلال الصهيوني، مع التركيز على الانتهاكات التي يتعرض لها الأطفال الأبرياء. ويعرض النص مواجهة بين أب صهيوني معتدٍ وابنه موشي، الذي يقف عاجزاً عن فهم قسوة والده ويستغرب من تبريراته المتعصبة، حتى يفكر والده في قتله للحد من رفضه الأخلاقي.

لتحميل درس النص القرائي حوار عجيب الثالثة إعدادي اضغط على الرابط في السفل:

زر الذهاب إلى الأعلى