الثانوي الاعدادي

مصعب بن عمير الثانية إعدادي

الثانية إعدادياللغة العربيةمصعب بن عمير

مصعب بن عمير” لطه حسين

  • الاسم: طه حسين.
  • مولده: 14 نوفمبر 1889، في مصر.
  • فقدان البصر: ضاع بصره في سن السادسة بعد إصابته بالرمد.
  • دراسته المبكرة: حفظ القرآن الكريم قبل سن العاشرة، والتحق بالأزهر لطلب العلم.
  • الدراسة الجامعية: التحق بالجامعة المصرية عام 1908 وحصل على درجة الدكتوراه في الأدب العربي عام 1914. ثم سافر إلى باريس والتحق بجامعة مونبلييه وحصل منها على دكتوراه في علم الاجتماع عام 1919.
  • العمل الأكاديمي: عمل أستاذًا لتاريخ الأدب العربي وأستاذًا للتاريخ اليوناني والروماني.
  • المناصب: عين وزيرًا للمعارف في عام 1950.
  • المكانة الأدبية: يُعد من أهم المفكرين العرب في القرن العشرين.
  • الوفاة: 29 أكتوبر 1973.
  • أهم مؤلفاته: “في الأدب الجاهلي”، “الأيام”، “دعاء الكروان”، “المعذبون في الأرض”، “على هامش السيرة”، “حديث الأربعاء”.

يتكون العنوان “مصعب بن عمير” من ثلاث كلمات تشكل مركبين اثنين:

  • مركب وصفي/بدلي: “مصعب بن”.
  • مركب إضافي: “بن عمير”.

تُستخدم معظم الفقرات في النص بصيغة الأفعال الماضية (كان، أقبل، كتم، ثاب) للدلالة على سرد أحداث سيرة حياة شخصية، وغالبًا ما يعود ضمير الفعل على الشخصية الرئيسية في النص، وهو مصعب ابن عمير.

النص عبارة عن سيرة غيرية ذات طابع إسلامي، حيث يسرد حياة شخصية تاريخية منذ فترة ما قبل إسلامه حتى استشهاده.

  • ناضر الوجه: جميل الوجه وذو بهجة وإشراق.
  • يصبو إليه: يشتاق إليه ويرغب في قربه.
  • النشر/العرف: الرائحة الطيبة والعطرة.
  • غل: حقد وخبث.

إسلام مصعب ابن عمير وتضحيته بماله وجاهه وشبابه في سبيل الدعوة الإسلامية، إلى جانب تحوله من حياة الرفاهية إلى حياة الفقر والزهد، واستشهاده في معركة أحد.

     كان مصعب شابًا متميزًا بوسامته وأناقة مظهره، حيث كان حسن الوجه وعذب الصوت، وقد عرف بحسن زيه وعناية واضحة بثيابه، وكان يعيش حياة الرفاهية بدعم من ثروة والديه، خصوصًا أمه التي كانت تهتم به اهتمامًا خاصًا.

  • تحول مصعب ابن عمير من شاب غني إلى فقير بعدما اعتنق الإسلام وأصبح مؤمنًا مخلصًا. قابل الصعوبات والشدائد بصبر وثبات، فقد انقلب حاله من الغنى إلى الفقر ورفضت قريش دينه، حتى أنه اضطر للهجرة إلى الحبشة مرتين قبل العودة إلى مكة.
  • برع مصعب في الفقه وأصبح من فقهاء الصحابة، حتى أرسله النبي صلى الله عليه وسلم لنشر الدعوة وتعليم الناس القرآن في المدينة المنورة.

     شهد مصعب ابن عمير معركة بدر، وشارك في معركة أحد حيث استشهد أثناء القتال، بعدما حمل لواء المسلمين وثبت في ميدان المعركة حتى قطع ابن قميئة يديه وقتله رمحًا.

  • قبل إسلامه: كان مصعب شابًا جميل الهيئة، حسن الطباع، طيب السمعة، وكان محط إعجاب قومه لوسامته وأناقته ورفاهيته.
  • بعد إسلامه: تغيرت شخصيته بشكل ملحوظ، حيث أصبح صبورًا متفقهًا في الدين، عازفًا عن الدنيا، مجاهدًا في سبيل الإسلام، وعُرف بصموده وتضحياته في سبيل الدعوة.
  • الكفار: أم مصعب، ابن قميئة.
  • المسلمون: مصعب بن عمير، النبي صلى الله عليه وسلم، الصحابة، ابن أبي الأرقم.

يعود الزمن إلى بداية الدعوة الإسلامية وحتى معركة أحد.

تنوعت الأماكن بين مكة، المدينة المنورة، جبل أحد، والمسجد.

  • نوعية النص: “قرآن الفجر” هو سيرة ذاتية، بينما “مصعب بن عمير” سيرة غيرية.
  • الضمير المستخدم: يستخدم “قرآن الفجر” ضمير المتكلم، بينما يستخدم “مصعب بن عمير” ضمير الغائب.
  • الشخصية الرئيسية: في “قرآن الفجر” تكون الشخصية الرئيسية هي السارد نفسه، بينما في “مصعب بن عمير” تكون الشخصية الرئيسية مصعب ابن عمير.

لتحميل درس النص القرائي مصعب بن عمير لطه حسين السنة الثانية إعدادي اضغط على الرابط في الأسفل:

زر الذهاب إلى الأعلى