أهمية التدين في حياة الفرد والمجتمع

الثالثة إعداديالتربية الإسلاميةأهمية التدين في حياة الفرد والمجتمع

قال تعالى :«فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا ۚ فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ»

الروم الآية :29

قال تعالى :«شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ ۖ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ۚ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ۚ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ»

الشورى الآية :11

  1. أمر الله سبحانه وتعالى بالإقبال عليه وحده والإعراض عن كل ما سواه، لأن ذلك يتوافق مع الفطرة البشرية.
  2. الدين في جوهره واحد بينما تختلف الشرائع وفق ظروف وأزمان الأمم المختلفة.

قال تعالى: ﴿إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلَامُ﴾  (آل عمران: 19)

       التدين ليس مجرد التزام ديني، بل هو نظام شامل ينظم حياة الإنسان ويضفي عليها المعنى والطمأنينة. فهو أساس إصلاح الفرد والمجتمع، إذ يحرر النفس من الأهواء، ويجعلها تتوجه نحو الخالق، مما يؤدي إلى بناء مجتمع متماسك تسوده المحبة والعدل.

لتحميل درس أهمية التدين في حياة الفرد والمجتمع للسنة الثالثة إعدادي اضغط على الرابط في الأسفل:

Exit mobile version