نتائج الحركة الانتقالية 2024 هيئة التدريس

نتائج الحركة الانتقالية 2024 هيئة التدريس

نتيجة الحركة الانتقالية الوطنية الخاصة بهيئة التدريس برسم سنة 2024

تنهي وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، أنها وضعت بموقعها الرسمي www.men.gov.ma نتائج الحركة الانتقالية 2024 الخاصة بهيئة التدريس العاملة بمؤسسات التربية والتعليم العمومي برسم سنة 2024.

  1. 30.545 أستاذة وأستاذا استفادوا من الحركة الانتقالية الوطنية الخاصة بهيئة التدريس برسم سنة 2024
  2.  ارتفاع عدد طلبات الانتقال من 79.848 سنة 2023، إلى 83.729 سنة 2024، بنسبة ارتفاع بلغت 4,86%
  3.  ارتفاع عدد المستفيدين من الحركة الانتقالية من 23.642 سنة 2023، إلى 30.545 سنة 2024، حيث تعزز عدد المستفيدين ب 6.903، بنسبة زيادة بلغت 29,2%
  4.  ارتفاع نسبة الاستجابة لطلبات الانتقال من 29,61% سنة 2023، إلى 36,48% سنة 2024، بنسبة زيادة بلغت 6,87 نقطة مئوية

 تنهي وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة إلى الرأي العام الوطني عامة ولنساء ورجال التربية والتعليم خاصة، أنها وضعت بموقعها الرسمي: www.men.gov.ma نتائج الحركة الانتقالية لسنة 2024 الخاصة بهيئة التدريس العاملة بمؤسسات التربية والتعليم العمومي.

وقد أسفرت نتائج الحركة الانتقالية 2024 عن استفادة ما مجموعه 30.545 أستاذة وأستاذا موزعين حسب الأسلاك التعليمية على الشكل التالي:

  • التعليم الابتدائي : 13.830 مستفيدة ومستفيدا؛
  • التعليم الثانوي الإعدادي : 9.864 مستفيدة ومستفيدا؛
  • التعليم الثانوي التأهيلي : 6.851 مستفيدة ومستفيدا.

 وللإشارة، فقد ارتفع عدد طلبات الانتقال من 79.848 سنة 2023، إلى 83.729 سنة 2024، بنسبة ارتفاع بلغت 4,86%، كما ارتفع عدد المستفيدين من الحركة الانتقالية من 23.642 سنة 2023، إلى 30.545 سنة 2024، إذ تعزز عدد المستفيدين ب 6.903، بنسبة زيادة بلغت 29,2%، علما أن نسبة الاستجابة لطلبات الانتقال قد انتقلت من 29,61% سنة 2023، إلى 36,48% سنة 2024، بنسبة زيادة بلغت 6,87 نقطة مئوية.

نتائج الحركة الانتقالية 2024 هيئة التدريس التعليم الابتدائيتحميل
نتائج الحركة الانتقالية 2024 هيئة التدريس التعليم الثانوي الإعداديتحميل
نتائج الحركة الانتقالية 2024 هيئة التدريس الثانوي التأهيليتحميل

إجراءات الطعن في نتائج الحركة الانتقالية 2024 وفق المنهجية الجديدة

كما تعلن الوزارة أنها ستفتح باب الطعون ابتداء من تـاريخ صدور هذه النتــائج. وعليه، فعلى كل من يهمه الأمر تقديم طلبه في الموضوع عبر السلم الإداري إلى الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين التي يشتغل بها، والتي ستعمل على توجيه جميع الطعون في إرسالية واحدة قبل 10 يونيو 2024 إلى قسم تنمية الموارد البشرية وإعادة الانتشار بمديرية الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة لدراستها والبت فيها.

1) شروط تقديم الطعن:

بمجرد إعلان نتائج الحركة الانتقالية بشكل رسمي، تُصدر وزارة التربية الوطنية بلاغا رسميا بخصوصها ينتهي بفقرة نستنتج منها شروط تقديم الطعن وهي كما يلي:

  • أن تكون معنيا بالأمر. أي أن الطعن يتعلق بك وبمشاركتك في الحركة الانتقالية المعنية. 
  • أن تقدم الطعن في الآجال القانونية. أي خلال سبعة أيام من صدور النتائج. 

2) الإجراءات العملية للطعن:

يكون الطعن مرفوقا ومعززا بمجموعة من الوثائق والإجراءات وهي كما يلي:

  • طلب الطعن (توضح فيه بالتفصيل أسباب الطعن) 
  • نسخة من طلب مشاركتك في الحركة الانتقالية المعنية (يكون حاملا رقم الإرسال)
  • نسخة من نتائج الحركة الانتقالية (الصفحة المتعلقة بك وبالحالات التي تطعن فيها)
  • نسخة من المذكرة الإطار للحركة الانتقالية
  • يسلم طلب الطعن للمدير من خمس نسخ، نسترجع إحدى النسخ بعد أن يوقعها المدير ويضع عليها رقم الإرسال.  

3) حالات الطعن

  • الطعن في استفادة مشارك أو مشاركة في الحركة الانتقالية 2024 من منصب طلبته بدورك وتملك أحقية وأولوية الحصول عليه.
  • الطعن في تعيينك بمنصب لم تطلبه لأنك حددت اختياراتك بـ (لا) في طلب مشاركتك بالحركة الانتقالية المعنية، حسب ما تنص عليه المذكرة الإطار في فقرة المناصب المفتوحة.
  • الطعن في وضعك رهن إشارة مديريتك الجديدة رغم أنّك حددت اختياراتك بـ (لا) في طلب مشاركتك بالحركة الانتقالية المعنية، حسب ما تنص عليه المذكرة الإطار في فقرة المناصب المفتوحة ، لأنه لم يتم إرضاؤك (حسب ما تنص عليه النقطة الخامسة من المقتضيات العاملة لمذكرة الحركة الانتقالية الوطنية 2017) من خلال حقك في الاحتفاظ بمنصبك في حال كانت المناصب التي طلبتها غير متاحة.
  • الطعن في منعك من الاحتفاظ بمنصبك و وضعك رهن إشارة مديريتك مع أن اختيارك 11 هو (لا).

    نجحت الحركة الانتقالية الوطنية الخاصة بهيئة التدريس بالمغرب لعام 2024 في تحقيق أهدافها من خلال تلبية رغبات الأساتذة والأستاذات في الانتقال إلى مؤسسات تعليمية جديدة، وتحسين ظروف العمل، وتعزيز الاستقرار في المنظومة التربوية.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى